المقسوم
هو أحد الأسرار المهمة ومعرفته تريح القلب وتسعد النفس وتهنأ بمعرفته الحياة
المقسوم يعني النصيب يعني القدر
المقسوم هو ما قسمه الله لك وهو نصيبك من كل شئ وهو ماقدره الله لك أو عليك
هناك كتب لكل عبد نصيبه من كل شئ
من السعادة والفرح
من العمل
من المال من المتع
من الألم من كل شئ
فلا سبيل لزيادة نصيبك من شئ قد حدده الله سلفا وقضي به
فمن ذهب يخالف أوامر الله تعالي ويقترف نواهيه طمعا في تحقيق منفعة حرام عليه إنما يكون بذلك يُنقص من نصيبه الحلال ولم يأخذ أكثر من حقه ولكنه باء بالخسران
فمن يطلق بصره في النساء التي لا تحل له ظانا انه بذلك يتمتع فقد وهم فلقد نقص من حظه ونصيبه من الاستمتاع بزوجته الحلال بقدر ما اقترف من الجرم وبقدر ما أطلق في الحرام دقة بدقة
وكذلك المال وكذلك كل شئ
فمن يحاكم اليوم علي ثروته الطائلة التي ملكها بالحرام فلقد كان يستطيع ان يملكها بالحلال ولكنه استعجلها بالحرام فنقص الحلال بقدر ما أخذ بالحرام وباء بالخسران والذل والهوان .
لذا عليك بالسعي وراء رزقك الحلال من كل شئ وإن اعترض طريقك الشيطان وسول لك ما لا يحل لك فاعصه وأطع المولي عز وجل وقل له يكفيني ما قدره الله لي من حلال هو اعلم بي وأرأف بي وأرحم بي
لذا كان من الدعاء المأثور اللهم اغنني بحلالك عن حرامك
وكان من القواعد الفقهية المقررة من تعجل شئ قبل أوانه عُوقب بحرمانه
فرع علي القاعدة السابقة من قتل مُورثه استعجالا للأرث يحرم من الميراث
اللهم أقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا .
هو أحد الأسرار المهمة ومعرفته تريح القلب وتسعد النفس وتهنأ بمعرفته الحياة
المقسوم يعني النصيب يعني القدر
المقسوم هو ما قسمه الله لك وهو نصيبك من كل شئ وهو ماقدره الله لك أو عليك
هناك كتب لكل عبد نصيبه من كل شئ
من السعادة والفرح
من العمل
من المال من المتع
من الألم من كل شئ
فلا سبيل لزيادة نصيبك من شئ قد حدده الله سلفا وقضي به
فمن ذهب يخالف أوامر الله تعالي ويقترف نواهيه طمعا في تحقيق منفعة حرام عليه إنما يكون بذلك يُنقص من نصيبه الحلال ولم يأخذ أكثر من حقه ولكنه باء بالخسران
فمن يطلق بصره في النساء التي لا تحل له ظانا انه بذلك يتمتع فقد وهم فلقد نقص من حظه ونصيبه من الاستمتاع بزوجته الحلال بقدر ما اقترف من الجرم وبقدر ما أطلق في الحرام دقة بدقة
وكذلك المال وكذلك كل شئ
فمن يحاكم اليوم علي ثروته الطائلة التي ملكها بالحرام فلقد كان يستطيع ان يملكها بالحلال ولكنه استعجلها بالحرام فنقص الحلال بقدر ما أخذ بالحرام وباء بالخسران والذل والهوان .
لذا عليك بالسعي وراء رزقك الحلال من كل شئ وإن اعترض طريقك الشيطان وسول لك ما لا يحل لك فاعصه وأطع المولي عز وجل وقل له يكفيني ما قدره الله لي من حلال هو اعلم بي وأرأف بي وأرحم بي
لذا كان من الدعاء المأثور اللهم اغنني بحلالك عن حرامك
وكان من القواعد الفقهية المقررة من تعجل شئ قبل أوانه عُوقب بحرمانه
فرع علي القاعدة السابقة من قتل مُورثه استعجالا للأرث يحرم من الميراث
اللهم أقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا .
0 Comments